ملتقى وطني حول: آليات محاربة التدفقات المالية غير المشروعة واسترداد العائدات المتحصلة من الجريمة المنظمة عبر الوطن التعريف بموضوع الملتقى:…
ورقة تقديمية
إن نشأة العلوم وتطورها وتداولها عند أمة من الأمم، لا يخضع بالضرورة لاعتبارات علمية محضة، بل يكتنف ذلك ما لا يقع تحت الحصر من العوامل والمؤثرات الذاتية والموضوعية، العلمية واللاعلمية، والمقصودة والعرضية… ولا تحضر الرؤية العلمية، والنزوع إلى تنظيم الحقل التداولي للعلوم والمعارف، إلا ضمن سياقات تربوية منهاجية محدودة، تكون محاطة بنوع من الفهم لتصنيف العلوم ومراتبها وتراتيبها…
وحضارة المسلمين بحكم نشوئها أول ما نشأت، على هدي كتاب جامع مسدِّد لوجهتها واختياراتها العامة، يفترض أن تكون وجهتها العلمية قرآنية منسجمة مع أصل إيجادها وإمدادها، مهما تنوعت الحقول المعرفية واختلفت مناهجها. في هذا السياق نلفي مقولة حبر مبرّز من أحبار الأمة [الصحابي عبد الله بن مسعود ]: »ثَوِّرُوا الْقُرْآنَ؛ فَإِنَّ فِيهِ عِلْمَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ *«تستبطن رؤية علمية تربوية ناشئة، من أجلى ركائزها: أن تطور العلوم يحصل بتقليب وجوه النظر وبإعمال التأمل والتعقل، وأن العلوم مهما تفرعت واستقلت بذواتها ينبغي أن تبقى موصولة بأصل جامع يؤسس لوحدة المعرفة البشرية.
إن تثوير القرآن، بما هو سيرورة من تفاعل الذات الفاقهة مع الموضوع، ضمن سياقات تاريخية حاكمة وإشكالات نظرية وواقعية، لم يكن على منوال واحد من الاطراد والنماء والإحاطة بمتطلبات كل مرحلة. ففي حين أفضت تجارب الأولين وجهودهم إلى نشوء نسق من “علوم القرآن”، محاولة استدرار مكنوناته واستنباط أحكامه؛ فإن مساعي أكثر المتأخرين يبدو أنها أخفقت في مواصلة درب التثوير والتنوير، وأصبحت مأسورة بضخامة المنتوج السالف بجاذبيته، تعيد إنتاجه واستهلاكه في حدود الأبعاد الثلاثية للنص الشرعي: الأحكام العقدية والأحكام الخلقية والأحكام العملية. وكان أعظم ما وقع فيه التقصير هو البعد الرابع: الأحكام العامة المنوطة بآيات الآفاق والأنفس. فكان أن نشأت عند الآخرين “علوم الإنسان” منبتة الصلة عن “علوم القرآن”.
في هاته الحال التي انتهى إليها واقع التشظي المعرفي، يتبدى أن بعض دعاوى “التكامل المعرفي” تنظر إلى جزء الحقيقة وليس إلى كمالها، أو قل إنها تقفز إلى استعجال النتيجة التطبيقية في الوصل بين العلوم، دون أن تنظر إلى أصل مشكلة الفصل بينها حد التضارب والتنافر؛ إذ لا يصار إلى الحديث عن التكامل إلا ونحن نستبطن التمايز والانفصال أصالة، ونعترف ضمنا بالقطيعة المعرفية مضمونا أو منهجا أو فيهما معا.
وإذا كانت مسألة وحدة العلوم ليست اختيارا مدرسيا فحسب، أو مطلبا أكاديميا يتغيى ردم الهوة المفتعلة بين المعارف، بقدر ما هي قضية من صميم الرؤية التوحيدية، باعتبار أن العلم مهما اتسع وتفرع، لن يخرج عن كونه: “محاولات بشرية نسبية للكشف عن الحقائق المطلقة من صفتي القول والفعل الإلهي”؛ فإنه بدل الانشغال بتلمس سبل الوصل بين متفرقات مسالك العلوم في النهايات، كان من الأجدر تلافي سيرها في مسالك متباعدة أو متناقضة منذ البدايات؛ ما دامت كلها تبتغي الكشف عن أسرار الوحي ابتداء: وحي القول {..بما أوحينا إليك هذا القرآن..}[يوسف، 3] ووحي الفعل {..وأوحى في كل سماء أمرها..} [فصلت، 12].
هكذا، يبدو أن فكرة التكامل المعرفي بين “العلوم الشرعية” و”العلوم الإنسانية”، برغم بريقها الأخاذ، وبرغم الاحتفاء بها في الدوائر البحثية العديدة، تخفي جذور أزمة مسكوت عنها. إننا بحاجة إلى توليد الأسئلة الابستمولوجية حول طبيعة المعرفة الشرعية موضوعا ومنهجا ونتائج، ليس من منطلق وصفي للأنساق المعرفية كما استقرت عليه بعد مخاضات تاريخية سياقية لسنا مضطرين للإذعان القسري لها، بل بحسب ما تقتضيه بداهة العقول وأوليات المنطق في نشأة العلم وحقيقة علميته واستقلاله، ومقصديته وفائدته… ينبغي أن نستصحب أسئلة البدايات مهما تطاول الزمان، دون أن تحرفنا سياقات التاريخ وتجارب التربية عن عقلية التثوير والتأسيس المستمر، بدل منطق الركون للموجود والانهماك في التعليل له وتسويغه.
إن “علوم القرآن” و”علوم الإنسان” معا – بحسب ما هو سائد ومتداول- مدعوة إلى إجراء عمليات شتى من إعادة التأسيس والهيكلة: وصلا وفصلا، إغناء واستغناء… سواء أكان ذلك على مستوى الخريطة المعرفية العامة، أم على صعيد مباحث كل علم على حدة. إن أصول الفقه -على سبيل التمثيل- خلال سيرورة نمائه وامتداده، قد تجاوز حدود الآلة أو القانون المنظم لعملية استثمار النص ضمن بعده العملي السلوكي، ليسرح إلى حقول متشعبة من أمثال مباحث الحجاج وترتيب الأدلة، أو مناهج البحث العلمي، أو الدراسات اللغوية وتوليد المعنى… وبالنظر إلى ذلك وإلى ما عرفته العلوم من توسع في مثل تلك المباحث، هل من اللائق أن يحافظ على بنيات العلم الموروث وهياكله بنوع من التحنيط، أم نعيد الأسئلة المنهاجية التي لا ينبغي أن تتوقف: هل هو مادة دراسية موحدة أو عدة مواد؟ أو هو معارف متنوعة مصفوفة إلى بعضها؟ هل نبقي عليه كما هو أو نقوم بتطعيمه بمباحث من علوم أخرى؟ ماذا ننقص منه وماذا نزيد فيه؟ وأين يصنف هذا العلم وما هي ضمائمه؟ ولك أن تأأت تأتأخذ مثالا آخر من مجال معرفي آخر: البحث في الفقه السياسي، هل هو بحث يمكن تأطيره ضمن حدود الفقه، أي القانون العملي الذي يخضع لمنهجية استصدار الحكم الشرعي؟ أم أنه يأبى الانضباط لتلك المنهجية الفقهية بما يكتنفه من اعتبارات مصلحية وظواهر إنسانية متشعبة، مما يجعله أقرب لأن يكون بحثا في العلوم السياسية أو الاجتماع السياسي؟ أم أن إشكالية التصنيف لا تهم أصلا، بقدر ما يعنينا أن يكون الباحث (الفقيه أو عالم الاجتماع أو السياسة أو التاريخ…) متملكا لمختلف أدوات النظر التي تسدد بحثه وتوسع أفقه؟
ولنا أن نتساءل في هذا الصدد أيضا:
إن تناول مجالات العلوم والحقول المعرفية من زاوية النظر المنهاجي، يقتضي اعتلاجا شديدا مع الأسئلة الابستمولوجية المبدئية، بحسبانها أساسا من أسس بناء المنهاج، إلى جانب أسئلة أخرى تتطلبها الأسس الفلسفية والاجتماعية والنفسية.
إن دراسات كثيرة أنجزت، وجهودا كبيرة بذلت في مقاربة منهاج العلوم الشرعية، أو تطوير تدريسها أو إصلاح تعليميتها… غير أن فكرة المنهاج التربوي تتعرض لسوء تقدير كبير، حين يحصر المنهاج عند مستوى عناصره، ولا يلتفت فيه إلا إلى استراتيجيات التعليم والتعلم، والاختيارات البيداغوجية وطرائق التدريس وأساليب التقويم والوسائل التعليمية المعينة… إن أي فعل إصلاحي ينحصر عند هاته الرتب -على أهميتها- لا يفي بالغرض، لأنه تنكب طريق الإصلاح الجذري، حيث شرع في الإجابة عن أسئلة متأخرة، وغابت عنه أوليات الأسئلة الشائكة.
ثم إن الخبرة المنهاجية المتراكمة عبر قرن من الزمان من خلال اجتهادات تربوية دولية، تفيدنا بأن المواد المدرّسة ضمن حقل من حقول المعرفة، مهما بدت منظمة ومنطقية ومترابطة، لا ينبغي أن تتقدم على المنهاج أو أن تحدّد وجهته؛ بل تبقى المادة العلمية/التعليمية محتاجة على الدوام إلى تسويغ علميتها وجدواها واستقلاليتها أو تبعيتها لغيرها، وليس الحكم في النهاية إلا للمنهاج ضمن أساسه المعرفي.
إن البحث التربوي في شموله، قبل أن يكون اختيارات بيداغوجية أو ممارسات ديداكتيكية، هو بحث ابستمولوجي في المقام الأول؛ إنه بحث في المعرفة: كيف نتصورها، وكيف ننتجها، وكيف ننظمها، وكيف نستثمرها… في هذا الصدد يسعى هذا المؤتمر (بوصفه حلقة أولى في سياق البناء المنهاجي) إلى فتح مسالك للنظر في أحد أساسات المنهاج الرئيسة، إنه الأساس المعرفي/ الابستمولوجي. ورجاؤنا أكيد أن تتلوه حلقات أخرى تتدارس بقية أسس بناء المنهاج في مؤتمرات قابلة بحول الله تعالى.
* وردت المقولة بألفاظ أخرى منها: “من أراد علم الأولين والآخرين فليثور القرآن”، ينظر: البرهان في علوم القرآن، بدر الدين الزركشي، دار الفكر، تح. محمد أبو الفضل إبراهيم، دار الفكر، ط3، 1980م/1400هـ، 2/154.
أهداف المؤتمر
محاور المؤتمر
المحور الأول: العلوم الشرعية، مراجعات في البناء والبنية والعلاقات
يدخل في هذا المحور كل الدراسات والأبحاث التأصيلية والنقدية التي تحاول مقاربة العلوم الشرعية ابستمولوجيا، وتتساءل بشأن طبيعتها ونشأتها وامتداداتها وعلاقاتها ووحداتها… ضمن رؤية وحدة المعرفة وقرآنيتها، من قبيل ما يلي من الأسئلة أو قريب منها:
ما العلوم الشرعية؟ مشكلة التسمية والتعريف؟ هل هي منحصرة أم ممتدة؟ ما المعيارية في التحديد؟ ما وحداتها وما العلاقات بينها؟ ما العلوم الناشئة وكيف نتناولها؟ أي منظومة أو نسقية مأمولة للعلوم الشرعية؟ ما مشكلاتها المعرفية الراهنة؟ ما المشكلات المعرفية الخاصة بفروعها ووحداتها؟ ما متطلبات الإحياء والمعاصرة إجمالا أو تفصيلا؟…
المحور الثاني: العلوم الاجتماعية والإنسانية، مراجعات في التصور والتناول
يدخل في هذا المحور كل الدراسات والأبحاث التأصيلية والنقدية التي تحاول مقاربة العلوم الاجتماعية والإنسانية معرفيا، وتتساءل بشأن ظروف نشأتها وتوطينها في الحقل المعرفي العربي الإسلامي، وكيف نتصورها وكيف ينبغي أن نتناولها:
ما العلوم الاجتماعية والإنسانية؟ ما إمكانات تحريرها وتأصيلها؟ ما علاقتها بالنص وبمناهج استثماره وبالعلوم المرتبطة به؟ هل هي شيء آخر غير علوم القرآن؟ ما مواطن الوصل والفصل؟ أي نسقية منشودة لعلوم القرآن والإنسان؟ ما متطلبات الإصلاح والتوطين؟…
المحور الثالث: المشكلات المعرفية في العلوم الشرعية والإنسانية وأثرها في بناء المنهاج
يدخل في هذا المحور كل الأبحاث والدراسات التي تتناول المشكلات الابستمولوجية المرتبطة بالعلوم الشرعية والعلوم الاجتماعية والإنسانية، سواء بصفة مجملة أو مشكلات خاصة بعلم محدد من العلوم أو بفرع من فروع المعرفة، مع بيان أثر تلك المشكلات المعرفية في التناول التربوي للعلم، وما ينبغي أخذه بعين الاعتبار خلال عمليات بناء المنهاج المأمول.
المحور الرابع: المشاريع النظرية والمنهاجية حول وحدة المعرفة وتكاملها: رصد ونقد
يدخل في هذ المحور كل الأبحاث والدراسات التي تعرض خلاصات الجهود الفكرية النظرية المعاصرة حول مسألة وحدة المعرفة وتكامل فروعها، وعلى وجه الخصوص تلك التي ارتقت لتصبح مشاريع مناهج تربوية سواء دخلت حيز التطبيق أم ليس بعد. مع إعمال النظر النقدي بشأنها…
شروط المشاركة
curriculum.engineering@gmail.com
مواعيد مهمة
آخـر أجـل لتلقـي الملخصـات | 30 ماي 2022 |
موعد الـرد على الملخصـات | 15 يونيو 2022 |
آخـر أجـل لتـلقـي الـبـحــوث | 30 أكتوبر 2022 |
طبـع كتـاب المؤتمر الدولــي | 15 نونبـر 2022 |
موعد انعقـاد المؤتمر الدولي | 10-11 دجنبر 2022 |
المسؤول العام عن المؤتمر: فريق البحث في هندسة المنهاج:
د. مصطفى صادقي – د. أحمد حالي – د. محمد بوكلاح
المنظم:
المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق، وجدة – المغرب [فريق البحث في هندسة المنهاج]،
بشراكة مع: أكاديمية الدراسات الفكرية والتربوية، ومختبر مناهج العلوم في الحضارة الإسلامية وتجديد التراث، وماستر المناهج وطرق التدريس في الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية- جامعة محمد الأول بوجدة، ومختبر العلوم الشرعية وقضايا الإنسان بالكلية المتعددة التخصصات بالراشيدية – جامعة مولاي إسماعيل بمكناس
اللجنة العلمية:
د. مصطفى صادقي–المركز الجهوي لمهن التربية، وجدة- المغرب
د. محمد بوكلاح – المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة – المغرب
د. أحمد حالي – المركز الجهوي لمهن التربية، وجدة- المغرب
د. سعيد حليم- جامعة سيدي محمد بن عبد الله، المدرسة العليا للأساتذة-فاس
د. حميد مسرار – جامعة محمد الأول- وجدة، المغرب
د. لخضر بن يحيى – جامعة محمد الأول- وجدة، المغرب
د. عبد الغني قزيبر- جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. عزيز البطيوي – كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، قطر
د. عبد الرحيم موفق – جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. رشيد كهوس – كلية أصول الدين- تطوان، المغرب
د. الجيلالي سبيع – جامعة محمد الأول- وجدة، المغرب
د. الحسان شهيد – كلية أصول الدين، تطوان، المغرب
د. ياسر طرشاني، جامعة المدينة العالمية، ماليزيا
د. هشام العربي، جامعة الفرقان الإسلامية، ساحل العاج
د. عبد الحميد الداودي – جامعة محمد الأول- وجدة، المغرب
د. محمد علي دراوي – المركز الجهوي لمهن التربية – الناظور، المغرب
د. بلخير عمراني- مركز البحث في العلوم الإسلامية والحضارة، الجزائر
د. علي مزيان – المركز الجهوي لمهن التربية – الناظور، المغرب
دة. صليحة زيان – جامعة محمد الأول- وجدة، المغرب
د. عبد العزيز غوردو – المركز الجهوي لمهن التربية – وجدة، المغرب
د. عبدالرحمان مايدي – جامعة عمار ثليجي ، الأغواط – الجزائر
د. رمضان خميس عبد التواب الغريب – كلية الشريعة، جامعة قطر
د. يونس محسين – الأكاديمية الجهوية لجهة الغرب، المغرب
د. محمد بنعمر – المركز الجهوي لمهن التربية – وجدة، المغرب
د. رحيم حلو البهادلي، جامعة البصرة، كلية التربية للبنات، العراق
د. عبد الرزاق بلعقروز، جامعة سطيف 2، الجزائر
د. معاذ أوزال – المركز الجهوي لمهن التربية ، مراكش- المغرب
د. خالد البورقادي – الأكاديمية الجهوية لجهة الشرق، المغرب
د. عبد الواحد الوزاني، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. مصطفى بوقدور – المركز الجهوي لمهن التربية –وجدة، المغرب
دة. نجاة المديوني – جامعة محمد الأول- وجدة، المغرب
د. رشيد رزقي،عضو مختبر البحث جامعة محمد الأول،وجدة،المغرب
د. حسن بوحبة – الأكاديمية الجهوية لجهة الشرق، المغرب
د. طاهر قدوري – المركز الجهوي لمهن التربية – وجدة، المغرب
د. إدريس مولودي، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
دة. أسماء غالب القرشي- مساعد رئيس ج. القرآن الكريم و ع. الإسلامية،اليمن
د. محمد الحفظاوي، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. عبد الواحد الحسيني، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
اللجنة التنظيمية:
د. أحمد شتواني، مدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين
د. مصطفى صادقي، منسق فريق البحث في هندسة المنهاج
د, محمد بوكلاح، عضو فريق البحث في هندسة المنهاج
د. أحمد حالي، عضو فريق البحث في هندسة المنهاج
ذ. موسي التهامي، المدير المساعد بالمركز الجهوي لمهن التربية
د. يوسف الوكيلي، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
ذ. محمد الركراكي، الكاتب العام بالمركز الجهوي لمهن التربية
د. إدريس الحافيظ – المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
د. بلعابد إدريس، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
د. جمال لهبيل، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
د. يحيى بولحية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
دة. رشيدة رحو ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
دة. حسناء بزغود، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
دة، سعاد طنكول، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
ذ. الباشر لمقدم – عضو أكاديمية الدراسات الفكرية والتربوية
دة. فاتحة حموتي، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
ذ. لطفي علواني – عضو أكاديمية الدراسات الفكرية والتربوية
ذ. حدو عز الدين – عضو أكاديمية الدراسات الفكرية والتربوية
د. عبد الكبير حميدي، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. لخضر البويحياوي، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
د. المهدي بريمي، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د, الحبيب عيادي، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. رشيد عمور، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. رشيد ناصري، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. إدريس مرزوق، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
د. محمد أكجيم، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
ذ. هشام تيزاوي، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
د، خلافة المتوكل، جامعة المولى إسماعيل- مكناس، المغرب
ذ. محمد الطاهري، جامعة محمد الأول، وجدة، المغرب
ذة. كلثومة كرش، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وجدة
ملتقى وطني حول: آليات محاربة التدفقات المالية غير المشروعة واسترداد العائدات المتحصلة من الجريمة المنظمة عبر الوطن التعريف بموضوع الملتقى:…
أعلنت جائزة زايد للاستدامة عن فتح باب تقديم طلبات المشاركة في دورتها لعام 2023. وتهدف هذه الجائزة العالمية الرائدة، التي أسستها دولة…
الملتقى العلمي الأصول والمقاصد: من أجل تسديد النظر الشرعي للقضايا المعاصرة الملتقى العلمي للأصول والمقاصد: تحت شعار: "الأصول والمقاصد: من…